تناولي، يومياً، 5 حصص من الخضر الغنيّة بالفيتامين "سي"، كالبروكولي والملفوف والفليفلة الخضراء والبندورة والبقدونس والليمون الحامض وعصيره. والجدير بالذكر أن كمّ الفيتامين "سي" المتوافر في الجوافة والكيوي يضاهي بأضعاف ذلك الموجود في ثمرة البرتقال.
يساعد هذا الفيتامين على إنتاج الـكريات اللمفاوية "تي"، التي تعمل على تدمير الفيروس، وتلعب دوراً وقائياً في هذا المجال.
أعدّي حساء الخضرأو حساء الدجاج الساخن، ما يعزّز مناعتك، كما أن البخار المنبعث من الحساء يليّن الإفرازات المخاطية ويساعدك على التخلّص منها.
ويفضّل، في هذا المجال، تحضير الحساء في المنزل من مكوّنات طازجة، بعيداً عن عبوات الحساء الجاهزة المحتوية كمّاً كبيراً من الصوديوم والزاخرة بالسعرات الحراريّة.
تناولي البصل مع وجبتي الغداء والعشاء، فهو يشابه الثوم لناحية مكوّناته من المواد المضادة للميكروبات.
أدخلي البهارات، وخصوصاً القرفة والقرنفل والكمّون والكركم، عبر إضافة ملعقة من أحدها إلى وجباتك اليومية، وذلك لغناها بالمواد المضادة للأكسدة أدخلي عصير التوت إلى لائحة طعامك، حيث يفيد شرب نصف كوب من عصير التوت الطازج، يومياً، خلال فترة الإصابة بالزكام في استعادة عافيتك بسرعة. فهو يحتوي معدّلات عالية من المواد المضادة للأكسدة.
تناولي الأطعمة الغنية بالفيتامين "دي"، كالسبانخ واللفت والسمك والبيض وطحالب البحر، المعزّزة لجهاز المناعة.
0 التعليقات:
Post a Comment