يلخص ما سبق بقوله إن معدل 24 إطارا في الثانية كان قرارا تجاريا بحتا -أرخص سرعة لتوفير الجودة الأساسية- لكن تلك السرعة كانت تسبب تشوهات مثل الوميض والارتعاش والضبابية، وفي العصر الرقمي لم يعد هناك أي مبرر مقنع للالتزام بمعدل السرعة ذلك، على حد تعبيره.
ويضيف صاحب ثلاثية أفلام "سيد الخواتم" الشهيرة- أن العلماء يقولون إن العين البشرية تتوقف عن رؤية الصور الفردية (الإطارات) عند سرعة 55 إطارا في الثانية، لهذا فإن التصوير بمعدل 48 إطارا في الثانية يعطي المشاهد شعورا أكبر بوهم الحياة الواقعية، وذلك لأن هذه السرعة تقلص الضبابية في الصورة وتزيد حدتها وتمنح الفيلم مظهرا كأنه مصور على أفلام بقياس 65 ملمترا أو "آيماكس" (آيماكس تقنية لتسجيل وعرض الصور بقياس ودقة أعلى بكثير من أنظمة الأفلام التقليدية، ولهذا فهي تحتاج إلى صالات عرض سينمائية خاصة).
ويرى جاكسون أن إحدى أكبر مزايا التصوير بهذه التقنية هي أن عين المشاهد ترى ضعف عدد الصور في كل ثانية مقارنة بالأفلام السينمائية المصورة بالنمط التقليدي (24 إطارا في الثانية) مما يمنح الفيلم جودة غامرة رائعة على حد قوله، ويجعل تجربة العرض ثلاثي الأبعاد أكثر راحة وأقل إجهادا للعين، وذلك لأن أحد الأسباب التي تجعل مشاهدة الأفلام ثلاثية الأبعاد غير مريحة لبعض الناس هو أن كل عين تعالج كميات كبيرة من الوميض والضبابية وارتعاش الصورة، وهذا كله غير موجود في أفلام "إتش إف آر ثري دي".
ويضيف صاحب ثلاثية أفلام "سيد الخواتم" الشهيرة- أن العلماء يقولون إن العين البشرية تتوقف عن رؤية الصور الفردية (الإطارات) عند سرعة 55 إطارا في الثانية، لهذا فإن التصوير بمعدل 48 إطارا في الثانية يعطي المشاهد شعورا أكبر بوهم الحياة الواقعية، وذلك لأن هذه السرعة تقلص الضبابية في الصورة وتزيد حدتها وتمنح الفيلم مظهرا كأنه مصور على أفلام بقياس 65 ملمترا أو "آيماكس" (آيماكس تقنية لتسجيل وعرض الصور بقياس ودقة أعلى بكثير من أنظمة الأفلام التقليدية، ولهذا فهي تحتاج إلى صالات عرض سينمائية خاصة).
ويرى جاكسون أن إحدى أكبر مزايا التصوير بهذه التقنية هي أن عين المشاهد ترى ضعف عدد الصور في كل ثانية مقارنة بالأفلام السينمائية المصورة بالنمط التقليدي (24 إطارا في الثانية) مما يمنح الفيلم جودة غامرة رائعة على حد قوله، ويجعل تجربة العرض ثلاثي الأبعاد أكثر راحة وأقل إجهادا للعين، وذلك لأن أحد الأسباب التي تجعل مشاهدة الأفلام ثلاثية الأبعاد غير مريحة لبعض الناس هو أن كل عين تعالج كميات كبيرة من الوميض والضبابية وارتعاش الصورة، وهذا كله غير موجود في أفلام "إتش إف آر ثري دي".
0 التعليقات:
Post a Comment