حذر الرئيس التنفيذي للاتحاد الأوروبي جان كلود يونكر من أن الاتحاد لن يقبل 'الابتزاز' في مسألة الطاقة, وسط توترات مع روسيا بشأن خط أنابيب الغاز ساوث ستريم (السيل الجنوبي).
ويتمثل المشروع في خط أنابيب غاز كان سيمر تحت البحر الأسود عبر بلغاريا وصربيا والمجر وسلوفينيا قبل وصوله إلى إيطاليا، ومن المفترض أن يزود كذلك كلا من اليونان والنمسا بدءا من عام 2015. وتوفر الغاز شركة الطاقة الروسية غازبروم.
وتدفع المفوضية الأوروبية نحو إعادة التفاوض بشأن صفقات شركة ساوث ستريم الحكومية المتفق عليها بين روسيا وبلدان العبور الأوروبية، قائلة إنها تسير بشكل يتعارض مع قواعد الاتحاد.
وقال يونكر إن القضايا العالقة ليست من الصنف التي 'لا يمكن التغلب عليها'، وأصر على أنه بإمكان ساوث ستريم أن تبني خط الأنابيب.
كما أكد يونكر -في مؤتمر صحفي في بروكسل جمعه مع رئيس الوزراء البلغاري بويكو بوريسوف- أن 'الكرة في ملعب روسيا', مضيفا 'نريد أن تتدفق الطاقة إلى بلغاريا وأوروبا كلها، ولن نقبل أي ابتزاز في مسألة الطاقة'.
ويتمثل المشروع في خط أنابيب غاز كان سيمر تحت البحر الأسود عبر بلغاريا وصربيا والمجر وسلوفينيا قبل وصوله إلى إيطاليا، ومن المفترض أن يزود كذلك كلا من اليونان والنمسا بدءا من عام 2015. وتوفر الغاز شركة الطاقة الروسية غازبروم.
وتدفع المفوضية الأوروبية نحو إعادة التفاوض بشأن صفقات شركة ساوث ستريم الحكومية المتفق عليها بين روسيا وبلدان العبور الأوروبية، قائلة إنها تسير بشكل يتعارض مع قواعد الاتحاد.
وقال يونكر إن القضايا العالقة ليست من الصنف التي 'لا يمكن التغلب عليها'، وأصر على أنه بإمكان ساوث ستريم أن تبني خط الأنابيب.
كما أكد يونكر -في مؤتمر صحفي في بروكسل جمعه مع رئيس الوزراء البلغاري بويكو بوريسوف- أن 'الكرة في ملعب روسيا', مضيفا 'نريد أن تتدفق الطاقة إلى بلغاريا وأوروبا كلها، ولن نقبل أي ابتزاز في مسألة الطاقة'.
0 التعليقات:
Post a Comment